النص الكامل
http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=5171749&l=ar
إن تحليلات تقييم تصميم مصادر مياه مستقبلية وتسهيلات وسيناريوهات الإدارة التي تقوم على إجراءات مستقبلية وممارسات إدارية كهطول المطر في فلسطين تبحث وتفحص.
هذا البحث يركز على بناء نموذج إدارة مصادر المياه الموحدة لمستجمع الفارعة باستخدام WEAP وهو برنامج تحليل الطاقة المائية وتقيمها وبعد تجميع كل البيانات المطلوبة ودراسة الوضع القائم، فإن سيناريوهات مختلفة تقترح في هذا الصدد. نمو السكان المزدهر في فلسطين هام جداً يؤخذ في الحسبان من أجل تخطيط مصادر المياه الموحدة، ومن المتوقع زيادة الضغوطات على مصادر مياه هي أصلاً نادرة. وقد اقتربت هذه البيانات المستقبلية من بعضها من خلال علاقات شاقة كثيرة في نموذج WEAP من أجل تحديد مناطق المياه المستقبلية. وهكذا، فإن وفرة مستقبلية سنوية وعقدية تبرر وتميز وتفحص من أجل دعم سيناريوهات فعاله وكفؤة. تحليل تقييم سيناريوهات وممارسات إدارية تقدم إلى مستجمع الفارعة.
وحيث أن نماذج تخطيط مصادر المياه يمكنها توحيد وعمل عناصر إدارية ذات اهتمام عالي في مساعدة مخططي القرار في تقييم الأولويات تحت وقائع هيدروليكية وأهداف إدارية.
وأن هدف هذا
النص الكامل
http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=441&l=ar
إن رضى المريض ما هو إلا موقف أو توجه عام نحو تجربة عايشها الشخص في حقل الخدمات الصحية، ويتضمن الرضى المظاهر الادراكية والعاطفية المتعلقة بخبرات سابقة وتوقعات وعلاقات اجتماعية، إنه تقييم إيجابي لأبعاد جلية للرعاية الصحية .
تم تنفيذ الدراسة في مشافي نابلس (الحكومية و الخاصة) في الفترة الواقعة من يناير إلى مارس 2008, وذلك من اجل قياس رضى المرضى عن الخدمات التي توفرها المشافي في مدينة نابلس، وايضا لتحديد العوامل المؤثرة فيه بما في ذلك خدمات غرف المرضى، النواحي الفنية والمهارات الذاتية للقائمين على تقديم الخدمات الصحية، بالإضافة إلى مدى توافرها وسهولة تواجدها .
من أجل ذلك تم اجراء مقابلات مع 365 مريض مقيم، تم اختيارهم عشوائيا بالطريقة الطبقية العشوائية، حيث استخدم استبيان شامل لقياس مستوى الرضى المتعلق بالخدمات المتلقاة وفق تدريج ليكرت الخماسي وتم تعبئة الاستبيانات بمقابلة الفئة المستهدفة وجهاً لوجه ومن ثم تم تحليل البيانات باستخدام برنامج المعالجة الإحصائية .
وجد أن المرضى في المستشفيات غير الحكومية أكثر رضىً منهم في المستشفيات الحكومية، حيث أن 70.2% من الفئة المستهدفة قدرت الرضى العام في المشافي الحكومية ما بين جيد إلى جيد جداً، بينما في المشافي غير الحكومية وصلت النسبة إلى أعلى من90 %.
أظهرت النتائج ان كبار السن كانوا أكثر رضىً من المرضى الأصغر عمراً، وأن الإناث منهم كانوا أكثر رضى من الذكور، بالإضافة إلى أن المرضى من أصحاب الدخل المرتفع كانوا أكثر رضى من أصحاب الدخل المتدني، كما أن المرضى أصحاب الأمراض البسيطة كانوا أكثر رضى، من ناحية اخرى، فإن المرضى الذين ينتظرون طويلاً (أكثر من ساعة) في قاعة الاستقبال إلى حين توفير سرير لهم في المشفى كانوا أقل رضىً من الآخرين، أما مرضى قسم الولادة كانوا الأكثر رضى.
النص الكامل
http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=833&l=ar
أهداف الدراسة:
إن الهدف الرئيسي من الدراسة هو تحديد الأسباب الرئيسة المؤدية لإصابات الدماغ عند المرضى الذين تم إدخالهم إلى مستشفيات رفيديا ، الإتحاد ، والعربي التخصصي في فترة ما بين 2006 - 2007.
طرق البحث:
تم الرجوع إلى السجلات الطبية ل 312 حالة إصابة دماغ تم ادخالهم لمسشتفيات رفيديا ، الإتحاد ، والعربي التخصصي في فترة ما بين 2006-2007 ، و تم جمع معلومات من السجلات عن المرضى ، وأستخدمت ورقة (مسح حالة) لتعبئة المعلومات فيها ، كما أستخدم مقياس (جلاسكو كوما سكيل) لقياس نسبة الغيبوبة للمرضى وذلك لتحديد شدة الإصابة.
النتائج :
أشارت الدراسة إلى أن أهم الأسباب المؤدية لإصابات الدماغ هي حالات الإعتداء بنسبة (33%) ويتبعها حوادث السقوط بنسبة 32.1%) ) ، حوادث السير بنسبة 28.9%)) ، وسقوط أشياء ثقيلة على الرأس بنسبة ((3.2%. إن حوادث السقوط وسقوط الأشياء الثقيلة على الرأس هي من أسباب إصابات الدماغ السائدة عند الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات ، بينما الإعتداء وحوادث السير فهي سائدة عند الفئة العمرية ما بين 19-29 سنة , كما أظهرت الدراسة أن نسبة الإصابة عند الذكور أعلى منها عند الإناث.
كما أشارت الدراسة أن (29.2%) من المرضى يعانون من إعاقة وظيفية بعد الإصابة بالدماغ ، و (6.7%)حالة وفاة ، حيث (66.7%) منهم توفوا نتيجة الإعتداءات ، (19%)نتيجة حوادث السير ، (9.5%) حوادث السقوط و (4.8%) توفوا نتيجة سقوط أشياء ثقيلة على الرأس.
الملخص:
إن الإعتداءات من قبل جيش الإحتلال سواء إطلاق النار أو ضرب على الرأس هي الأسباب الرئيسية حول إصابات الدماغ ، كما تعتبر الإعتداءات هي من أكثر الأسباب المرتبطة بالإصابات الشديدة بالدماغ والتي تؤدي أما لحالات الوفاة أو الإعاقة في فلسطين.
الكلمات المستخدمة : إصابات ضربات الدماغ , الإعتداءات .
النص الكامل
http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=830&l=ar
تظهر نتائج الدراسة ان معدل حصول تعدد الأدوية في محافظات (نابلس, جنين, طولكرم) بلغت 41%, و أن متوسط عدد الأدوية المستخدمة بلغ 4.48 / مسن (انحراف معياري 2.249). أظهرت النتائج أيضا أن أكثر الأمراض المزمنة انتشارا بين المسنين هو ارتفاع ضغط الدم, و من ثم أمراض المفاصل, السكري, و أمراض القلب.
فيما يتعلق بظاهرة تعدد الأدوية, أظهرت النتائج أنها مرتبطة احصائيا ارتباطا وثيقا بالنوع الاجتماعي للمسن, و غير مرتبطة احصائيا بالعوامل الديموغرافية الأخرى كالعمر, الحالة الاجتماعية, مكان الاقامة, مستوى التعليم, و مستوى الدخل. أظهرت أيضا أن المسنين غير مدركين لتبعات هذه الظاهرة من حيث (عدم الانضباط الدوائي, الأخطاء في تناول الأدوية,التفاعلات الجانبية للأدوية, التنافر الدوائي, زيادة احتمال تحويل المسن للمستشفى, و زيادة كلفة العلاج).
ان التركيز الأساسي في علاج كبارالسن عادة ما يلقى على عاتق الأطباء, مما يزيد الأعباء عليهم و يؤثرسلبا على مستوى متابعة مجموعة الأدوية الموصوفة لهم. هنالك حاجة الى أن يدرك الأطباء زيادة انتشار ظاهرة تعدد الأدوية. لا بد من الفحص المستمر لدواعي استعمال أدوية المسنين من قبل الأطباء لتجنب تعدد الأدوية, خاصة من قبل الأطباء المختصين بأمراض كبار السن, و لا بد من التنسيق بينهم و بين المراكز العلاجية لهذه الفئة في معالجة هذه الظاهرة. لا بد من تعزيز دور الصيادلة , و التمريض لمعالجة هذه الظاهرة, و أيضا هناك حاجة لتوعية كبار السن بهذه الظاهرة و ما تحمل في طياتها من تبعات تؤثر على الحالة الصحية للمسنين.
أن ظاهرة تعدد الأدوية بين مرضى كبار السن هو موضوع ملح, و يستحق اجراء دراسات أخرى معمقة و متخصصة.
النص الكامل
http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=825&l=ar
هناك زيادة تدريجية في عدد الولادات القيصرية على مدى الثلاثين عاماً الماضية، ففي تشرين الثاني/ نوفمبر عام 2005، وجد مركز الأمراض والوقاية ارتفاعاً عالياً جداً في عدد الولادات القيصرية التي جرت في العالم ووصلت إلى نسبة 29.1% إي أكثر من ربع عدد الولادات، مما جعل مركز الأمراض والوقاية يحدد هدفه الوطني بتقليل عدد القيصريات "منخفضة المخاطر" بحلول 2010.
في الضفة الغربية لا توجد معلومات واضحة (إحصائيات محددة) حول نسبة القيصريات، في مستشفى رفيديا بمدينة نابلس بلغت نسبة القيصريات نحو 11% في السبعينيات، وقفزت إلى 14-13% في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي. وسجل المستشفى في الأربع سنوات الأخيرة نسبه 14-15 ٪. وظلت هذه النسبة على حالها خلال انتفاضة الأقصى في عام 2000-2004 حتى اجتياح مدينة نابلس؛ وقفزت لتبلغ 21٪، كما طالبت النساء التسليم لولادة قيصرية وذلك لتفادي التأخير في نقاط التفتيش. تهدف هذه الدراسة إلى تحديد العوامل المؤثرة في شدة الألم للسيدات اللواتي خضعن للعملية القيصرية.
وقد أجريت الدراسة في الفترة من شباط / فبراير - آذار / مارس 2007. وبدأ تنفيذ المشروع في ثلاثة مستشفيات حكوميه في مدن نابلس وجنين ورام الله. وتم تحرير الإستبانة من خلال مقابلات وجها لوجه، بالإضافة إلى المعلومات التي جمعت من ملفات المرضى. وضعت عدة فرضيات واختبرت بالبرنامج الإحصائي للعلوم الاجتماعية وباستخدام وسائل أخرى. عند نقطة القوة 0.05 كانت هناك اختلافات إحصائية مهمة بين شدة الألم ، وهذه المتغيرات: مصادر المعلومات، وتاريخ الولادة القيصرية السابقة وطول الفترة الزمنية للعملية ونوع الغرزة ، وتعامل الممرضات مع المريضات اللواتي يعانين من الألم والتعب، والألم، وطريقة الشكوى من الألم، والحركة بعد الولادة القيصرية، والأحداث السيئة المتصلة مباشرة بالمرضى.
ولكن، وبنفس درجة الوضوح، لم تكن هناك فروق كبيرة بين شدة الألم، وهذه المتغيرات، هي دعم الأسرة ونوع الطفل المولود ووزنه، والفريق الطبي، ومكان السكن، والمهنة والدخل و المؤهل العلمي، والمتابعة خلال فترة الحمل، وعدد مرات الحمل، والتدخين وشرب الشاي و شرب القهوة، وطريقة استخدام الأدوية أو الادوية المعطاة. لقد ثبت بأن إدارة الألم هي احد معايير الجودة في تقديم الرعاية الصحية وهذا يتطلب المزيد من الاهتمام لمعالجة الآلام بعد العملية ونوعية الرعاية في المستشفيات، يجب أن يشمل تقييم معالجة الألم و معرفة العوامل التي تزيد من حدة الألم لمعالجتها.
في هذا الدراسة إن 75.7% من المريضات اللواتي شكوا بأن حدة الألم كانت شديدة جداً (6-10) بحسب المقياس بعد العملية القيصرية. أن الحركة المبكرة للمريضة تساهم في الإسراع في عملية الشفاء وهذا بدورة له تأثير على خصم التكلفة وايضاً يعطي الأم فرصة بأن تعتني بطفلها في وقت مبكر والعمل على ارضاعه لما للرضاعة الطبيعية من فوائد جامة تعود على الأم والطفل معاً.
النص الكامل
http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=735&l=ar